في يوم 24 ديسمبر قام بعض القبارصة اليونانيون غير النظاميون باقتحام بيت الدكتور الهان الذي كان ضابطاً بالجيش التركي حيث كان في يخدم الوطن في الجيش في تلك الليلة.
لقد قتل القبارصة اليونانيون اسرة الدكتور الهان المكونه من ثلاثة أطفال و زوجته بالأسلحة النارية و قد أصيب ستة أفراد من الجيران بجروح بالغه.
حتى هذا اليوم ما يزال منزل الدكتور الهان على حاله و يعتبر واحد من أقذر المتاحف حيث يمكن رؤية آثار الدماء على حيطان الحمام مكان وقوع الجريمة و توجد صور ضحايا الجرائم البربرية على جدران غرف المنزل.